العلاج بالابر الصينية
تختلف قدرات الأشخاص عند أخذهم قرار الإقلاع عن التدخين من حيث الاعتماد على قوة الإرادة الذاتية أو اللجوء إلى المساعدة الطبية، وهناك حل وسط يقف بين هاتين الطريقتين، لا نستطيع أن نصفه بأن الشخص يحاول الامتناع من تلقاء نفسه، أو أنه يلجأ إلى عقاقير طبية ''العلاج بوخز الإبر الصينية''.
وهذا النوع من العلاج يصنف تحت قائمة الطب البديل، أو مخاطبة الفسيولوجية الطبيعية للجسم. وتستخدم في علاج التدخين - الذي أصبح مرضاً مزمناً لدى الكثير من الأشخاص واتخاذ قرار الإقلاع نهائياً عنه والقيام به من المعجزات التي تحقق بصعوبة بالغة - منذ فترة طويلة.
تقوم الفكرة الأساسية في العلاج على إعادة توازن الطاقة الموجودة في جسم الإنسان، وهي طريقة غير مكلفة على الإطلاق لأن الإبر المستهلكة عددها قليل.
يتم إدخال الإبر لمراكز الطاقة بطريقة معينة تعمل علي إعادة معدلاتها الطبيعية، ويعتبر العلاج في هذه الحالة عملياً لأنه يبدأ من الداخل أي من المراكز التي تتحكم في سلوك الإنسان المدمن وهذه هي المرحلة الأولى في العلاج.
بعد أن تعود معدلات الطاقة إلى وضعها الطبيعي تأتى المرحلة الثانية من العلاج، وهي التخلص من الآثار الجانبية لتجربة الإقلاع والانسحاب من السجائر والتي تتمثل في: العصبية، الافتقار إلى الطاقة.
تختلف قدرات الأشخاص عند أخذهم قرار الإقلاع عن التدخين من حيث الاعتماد على قوة الإرادة الذاتية أو اللجوء إلى المساعدة الطبية، وهناك حل وسط يقف بين هاتين الطريقتين، لا نستطيع أن نصفه بأن الشخص يحاول الامتناع من تلقاء نفسه، أو أنه يلجأ إلى عقاقير طبية ''العلاج بوخز الإبر الصينية''.
وهذا النوع من العلاج يصنف تحت قائمة الطب البديل، أو مخاطبة الفسيولوجية الطبيعية للجسم. وتستخدم في علاج التدخين - الذي أصبح مرضاً مزمناً لدى الكثير من الأشخاص واتخاذ قرار الإقلاع نهائياً عنه والقيام به من المعجزات التي تحقق بصعوبة بالغة - منذ فترة طويلة.
تقوم الفكرة الأساسية في العلاج على إعادة توازن الطاقة الموجودة في جسم الإنسان، وهي طريقة غير مكلفة على الإطلاق لأن الإبر المستهلكة عددها قليل.
يتم إدخال الإبر لمراكز الطاقة بطريقة معينة تعمل علي إعادة معدلاتها الطبيعية، ويعتبر العلاج في هذه الحالة عملياً لأنه يبدأ من الداخل أي من المراكز التي تتحكم في سلوك الإنسان المدمن وهذه هي المرحلة الأولى في العلاج.
بعد أن تعود معدلات الطاقة إلى وضعها الطبيعي تأتى المرحلة الثانية من العلاج، وهي التخلص من الآثار الجانبية لتجربة الإقلاع والانسحاب من السجائر والتي تتمثل في: العصبية، الافتقار إلى الطاقة.