من طرف نزيف الرحم عند الفتيات العذارى
نزيف الرحم عند البنات العذارى من المشكلات الكبرى التي تواجه الطبيب في مجتمعنا الشرقي، فالفتاة تخشى الكشف الطبي عليها لذلك تكتم الأمر. ومن جهة أخرى فإن الكشف الطبي يشكل بحد ذاته صعوبة معينة، فلا يمكن فحص الفتاة عن طريق المهبل لكونها عذراء وللخوف على سلامة غشاء البكارة. لذلك فإن الفحص والتشخيص يتم بالتصوير الضوئي، وفحص الدم وقياس هرمونات الدم، واستشارة أخصائي في أمراض الغدد ذات الإفراز الداخلي.
أسباب النزيف عند البنات هي نفسها عند السيدات، ومن بينها:
؟ فقر الدم العام (الأنيميا)
؟ ارتفاع ضغط الدم، وفي هذه الحالة تعاني البنت من الصداع وربما رعافاً من الأنف من وقت لآخر.
؟ نقص في تكوين الأعضاء التناسلية، أي عندما يكون الرحم غير مكتمل النمو.
؟ العامل النفسي والعصبي عند البنات، وهو في منتهى الأهمية مثل موسم الامتحانات، أو فقدان شخص عزيز أو الصدمات النفسية، أو مشاكل غرامية وما ينتج عن كل ذلك من قلق وتوتر، وهذه العوامل تؤثر على إفرازات المبيض الهرمونية مما يؤدي إلى زيادة كمية الدم الشهري.
؟ الحمية أو الرجيم القاسي تؤدي إلى إحداث اضطرابات في الدورة الشهرية وتسبب نزفاً رحمياً.
؟ أسباب مرضية مثل الالتهابات والأورام وأكياس المبيض.
؟ أسباب هرمونية.
العلاج
علاج نزف الرحم عند الفتاة العذراء عموماً سهل بسيط ويتلخص في:
؟ الراحة التامة في الفراش عند حدوث النزف.
؟ الامتناع عن شرب السوائل الساخنة.
؟ الامتناع عن الاستحمام في المغطس أو بالدش.
؟ الامتناع عن تناول الاسبرين الذي من صفاته زيادة سيلان الدم.
؟ يتم علاج الأسباب الهرمونية بالأدوية، وتكون ناجحة بمقدار ما يكون الطبيب ممسكاً بزمام الأمور، أي مدركاً لما يجري للبنت خلال دورتها الشهرية.
؟ يمكن استخدام فيتامين من نوع K الذي يخثر الدم ويجمده، وهو يعطى على شكل حبوب أو حقن في العضل.
؟ يمكن استخدام فوار الكالسيوم مع فيتامين C الذي يقوي شرايين الدم، ويزيد في مناعة الجسد ومقاومته للأمراض.
؟ يستخدم الأطباء مستحضرات الميتيرجين التي تصلب جسم الرحم وتخفض كمية الدم.
؟ علاج الأنيميا يتم بمستحضرات الحديد والفيتامينات، وتناول الفاكهة الطازجة والبلح، العدس، الملفوف، القمح المسلوق، السبانخ، الطحال، وكبد الغنم.
؟ علاج القلق والتوتر يتم بتهدئة الأعصاب وبالكلمة الحلوة والمزيد من الاهتمام بوساطة الأهل، كما يفيد السفر لفترة وجيزة أو الانتقال إلى قرية أو القيام بنزهات إلى الجبل أو على شاطئ البحر، والنوم الكثير حتى يرتاح الجهاز العصبي ويعود إلى نشاطه الطبيعي.
نزيف الرحم عند البنات العذارى من المشكلات الكبرى التي تواجه الطبيب في مجتمعنا الشرقي، فالفتاة تخشى الكشف الطبي عليها لذلك تكتم الأمر. ومن جهة أخرى فإن الكشف الطبي يشكل بحد ذاته صعوبة معينة، فلا يمكن فحص الفتاة عن طريق المهبل لكونها عذراء وللخوف على سلامة غشاء البكارة. لذلك فإن الفحص والتشخيص يتم بالتصوير الضوئي، وفحص الدم وقياس هرمونات الدم، واستشارة أخصائي في أمراض الغدد ذات الإفراز الداخلي.
أسباب النزيف عند البنات هي نفسها عند السيدات، ومن بينها:
؟ فقر الدم العام (الأنيميا)
؟ ارتفاع ضغط الدم، وفي هذه الحالة تعاني البنت من الصداع وربما رعافاً من الأنف من وقت لآخر.
؟ نقص في تكوين الأعضاء التناسلية، أي عندما يكون الرحم غير مكتمل النمو.
؟ العامل النفسي والعصبي عند البنات، وهو في منتهى الأهمية مثل موسم الامتحانات، أو فقدان شخص عزيز أو الصدمات النفسية، أو مشاكل غرامية وما ينتج عن كل ذلك من قلق وتوتر، وهذه العوامل تؤثر على إفرازات المبيض الهرمونية مما يؤدي إلى زيادة كمية الدم الشهري.
؟ الحمية أو الرجيم القاسي تؤدي إلى إحداث اضطرابات في الدورة الشهرية وتسبب نزفاً رحمياً.
؟ أسباب مرضية مثل الالتهابات والأورام وأكياس المبيض.
؟ أسباب هرمونية.
العلاج
علاج نزف الرحم عند الفتاة العذراء عموماً سهل بسيط ويتلخص في:
؟ الراحة التامة في الفراش عند حدوث النزف.
؟ الامتناع عن شرب السوائل الساخنة.
؟ الامتناع عن الاستحمام في المغطس أو بالدش.
؟ الامتناع عن تناول الاسبرين الذي من صفاته زيادة سيلان الدم.
؟ يتم علاج الأسباب الهرمونية بالأدوية، وتكون ناجحة بمقدار ما يكون الطبيب ممسكاً بزمام الأمور، أي مدركاً لما يجري للبنت خلال دورتها الشهرية.
؟ يمكن استخدام فيتامين من نوع K الذي يخثر الدم ويجمده، وهو يعطى على شكل حبوب أو حقن في العضل.
؟ يمكن استخدام فوار الكالسيوم مع فيتامين C الذي يقوي شرايين الدم، ويزيد في مناعة الجسد ومقاومته للأمراض.
؟ يستخدم الأطباء مستحضرات الميتيرجين التي تصلب جسم الرحم وتخفض كمية الدم.
؟ علاج الأنيميا يتم بمستحضرات الحديد والفيتامينات، وتناول الفاكهة الطازجة والبلح، العدس، الملفوف، القمح المسلوق، السبانخ، الطحال، وكبد الغنم.
؟ علاج القلق والتوتر يتم بتهدئة الأعصاب وبالكلمة الحلوة والمزيد من الاهتمام بوساطة الأهل، كما يفيد السفر لفترة وجيزة أو الانتقال إلى قرية أو القيام بنزهات إلى الجبل أو على شاطئ البحر، والنوم الكثير حتى يرتاح الجهاز العصبي ويعود إلى نشاطه الطبيعي.