اللياقة البدنية ضرورة لسلامة أجهزة الجسم
(محيط):
المحافظة على اللياقة البدنية من العوامل المهمة للإبقاء على سلامة أجهزة الجسم المختلفة، وتتحقق هذه اللياقة بمراعاة أربعة مقومات هي:
* الأجهزة الهوائية، وهذه تتكون من القلب والرئة والدم. وتحتاج هذه الأجهزة إلى أكسجين لكي تؤدي وظائفها.
والطاقة هي قدرة الجسم على استخدام الأكسجين بوصفه مصدراً للطاقة. فهو الذي يعطينا الطاقة والقدرة الكافية للقيام بالأنشطة لأطول فترة ممكنة.
؟ قوة العضلات والقدرة على التحمل، فالقوة هي أكبر جهد يمكن أن تقوم به العضلات. أما القدرة على التحمل فهي قدرة الجسم على الاستمرار في الحركة والنشاط بصورة مستمرة من دون الشعور بالتعب. القوة والقدرة على التحمل ضروريان للياقة الجسم والعضلات. من دون هذه اللياقة لن تكون قادراً على القيام بأي نشاط أو حركة.
؟ المرونة. القدرة على شد عضلات الجسم أو الليونة تسمى مرونة الجسم. يمكن أن تحد قلة المرونة في المفاصل والعضلات من مساحة التحركات وتجعل الجسم أكثر عرضة للإصابات.
ويجب أن تكون قادراً على الأقل على شد ذراعك إلى الأمام 90 درجة بعيداً عن الجسم، وأن تستطيع تحريك مفاصل الكوع بشكل كاف لتتمكن من وضع يديك على كتفك.
؟ التكوين الجسماني، فكمية الدهون في الجسم هي العنصر الرابع الذي يحدد مستوى اللياقة الجسدية لكل فرد.
السعرات الحرارية الزائدة عن حاجة الجسم يتم تخزينها على شكل دهون. وكلما يمر بنا العمر نكون أقل نشاطا ويبدأ معدل التمثيل الغذائي في الانخفاض.
؟ في السبعين من العمر نحتاج إلى 15% سعرات حرارية أقل من النسبة التي نحتاجها في سن العشرين.
؟ يسبب الوزن الزائد ضغطاً زائداً على العظام والأربطة والأنسجة العضلية التي تتحمل وزن الدهون، فالحفاظ على وزن الجسم يجنب جسمك تحمل هذا الوزن الزائد، ويجعلك تشعر بسهولة في الحركة والقيام بالأنشطة المختلفة.لقــاح للأيـدز خلال 4 سـنوات
توقع العالم الفرنسي لوك مونتانيه الحائز على جائزة نوبل للطب للعام 2008 التوصل إلى إنتاج لقاح لمرض الايدز خلال أربع سنوات.
كان مونتانيه وفريقه قد اكتشفوا فيروس ''اتش آي في'' خلال عملهما في معهد باستور في باريس قبل 25 عاماً، إلا أنه لم يحصل مع علماء آخرين عملوا معه على اكتشاف هذا الفيروس، على هذه الجائزة العلمية القيمة إلاّ هذا العام فقط.
ونقلت صحيفة ''التلغراف'' البريطانية يوم الثلثاء الماضي عن مونتانيه قوله ''إنه قد يتم الاعتماد مستقبلاً على لقاحات علاجية بدلا من الاكتفاء بلقاحات وقائية''، مشيراً إلى نتائج أبحاث بشأن هذا الموضوع يتوقع أن تنشر خلال أربع سنوات.
وأضاف العالم الفرنسي ''أعتقد أنه بالإمكان الاعتماد على لقاح علاجي وليس على علاج وقائي وإعطائه للأشخاص المصابين بالفيروس''.
(محيط):
المحافظة على اللياقة البدنية من العوامل المهمة للإبقاء على سلامة أجهزة الجسم المختلفة، وتتحقق هذه اللياقة بمراعاة أربعة مقومات هي:
* الأجهزة الهوائية، وهذه تتكون من القلب والرئة والدم. وتحتاج هذه الأجهزة إلى أكسجين لكي تؤدي وظائفها.
والطاقة هي قدرة الجسم على استخدام الأكسجين بوصفه مصدراً للطاقة. فهو الذي يعطينا الطاقة والقدرة الكافية للقيام بالأنشطة لأطول فترة ممكنة.
؟ قوة العضلات والقدرة على التحمل، فالقوة هي أكبر جهد يمكن أن تقوم به العضلات. أما القدرة على التحمل فهي قدرة الجسم على الاستمرار في الحركة والنشاط بصورة مستمرة من دون الشعور بالتعب. القوة والقدرة على التحمل ضروريان للياقة الجسم والعضلات. من دون هذه اللياقة لن تكون قادراً على القيام بأي نشاط أو حركة.
؟ المرونة. القدرة على شد عضلات الجسم أو الليونة تسمى مرونة الجسم. يمكن أن تحد قلة المرونة في المفاصل والعضلات من مساحة التحركات وتجعل الجسم أكثر عرضة للإصابات.
ويجب أن تكون قادراً على الأقل على شد ذراعك إلى الأمام 90 درجة بعيداً عن الجسم، وأن تستطيع تحريك مفاصل الكوع بشكل كاف لتتمكن من وضع يديك على كتفك.
؟ التكوين الجسماني، فكمية الدهون في الجسم هي العنصر الرابع الذي يحدد مستوى اللياقة الجسدية لكل فرد.
السعرات الحرارية الزائدة عن حاجة الجسم يتم تخزينها على شكل دهون. وكلما يمر بنا العمر نكون أقل نشاطا ويبدأ معدل التمثيل الغذائي في الانخفاض.
؟ في السبعين من العمر نحتاج إلى 15% سعرات حرارية أقل من النسبة التي نحتاجها في سن العشرين.
؟ يسبب الوزن الزائد ضغطاً زائداً على العظام والأربطة والأنسجة العضلية التي تتحمل وزن الدهون، فالحفاظ على وزن الجسم يجنب جسمك تحمل هذا الوزن الزائد، ويجعلك تشعر بسهولة في الحركة والقيام بالأنشطة المختلفة.لقــاح للأيـدز خلال 4 سـنوات
توقع العالم الفرنسي لوك مونتانيه الحائز على جائزة نوبل للطب للعام 2008 التوصل إلى إنتاج لقاح لمرض الايدز خلال أربع سنوات.
كان مونتانيه وفريقه قد اكتشفوا فيروس ''اتش آي في'' خلال عملهما في معهد باستور في باريس قبل 25 عاماً، إلا أنه لم يحصل مع علماء آخرين عملوا معه على اكتشاف هذا الفيروس، على هذه الجائزة العلمية القيمة إلاّ هذا العام فقط.
ونقلت صحيفة ''التلغراف'' البريطانية يوم الثلثاء الماضي عن مونتانيه قوله ''إنه قد يتم الاعتماد مستقبلاً على لقاحات علاجية بدلا من الاكتفاء بلقاحات وقائية''، مشيراً إلى نتائج أبحاث بشأن هذا الموضوع يتوقع أن تنشر خلال أربع سنوات.
وأضاف العالم الفرنسي ''أعتقد أنه بالإمكان الاعتماد على لقاح علاجي وليس على علاج وقائي وإعطائه للأشخاص المصابين بالفيروس''.