الدوري المصري: الأهلي في لقاء استرداد الثقة
أقام الأهلي حامل اللقب في المواسم الأربعة الماضية معسكرا مغلقا قبل مواجهة الترسانه غدا الاثنين في مباراة مؤجلة من المرحلة الثانية عشرة في الدوري المصري لكرة القدم. ويعتبر الجهاز الفني بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه أن كلا من المباريات المؤجلة الخمس (مع الترسانه والإسماعيلي والزمالك وطلائع الجيش وحرس الحدود) للأهلي الذي غاب بسبب ارتباطاته في دوري أبطال إفريقيا ثم في بطولة العالم الخامسة للأندية، تشكل قمة أو بطولة بحد ذاتها بهدف جمع كل النقاط الممكنة واسترداد الثقة أعقبت الخروج المذل من بطولة الأندية في اليابان. ويشعر جوزيه بالخوف من شبح الإجهاد الذي قد يصيب اللاعبين بعد أداء ما يقرب من 9 مباريات خلال هذا الشهر سواء في الكأس أو مؤجلات الدوري. وخرج الأهلي بعدة مكاسب من المباراة ضد الكروم في
الكأس (3-صفر) أهمها مصالحة جماهيره والاطمئنان على حالة البدلاء خاصة احمد حسن فرج وحسين علي والخروج من الحالة النفسية السيئة التي مر بها الفريق. واكد المدرب العام للأهلي حسام البدري لفرانس برس أن المباراة (كشفت عن جاهزية البدلاء وتمسكهم بالفرصة وان كل لاعبي الأهلي جاهزون ويتنافسون بشكل شرعي وكل ما يثار حول تذمر اللاعبين عار من الصحة وان مثيري الشائعات لا يدركون أن الأهلي لا يستطيع إجراء تغييرات كثيرة في الفريق حفاظا على ثبات التشكيل). وأضاف (الفوز الأخير على الكروم في كاس مصر اثبت نجاح سياسة الجهاز الفني في توقيت الدفع باللاعبين البعيدين عن التشكيل الأساسي). وصرح أن الفريق سيحاول تدعيم صفوفه في الانتقالات الشتوية كحق مشروع لفريق بحجم الأهلي (الذي يعاني من الإجهاد لتزاحم المباريات لذلك ستشهد الفترة القادمة منح ألفرصه لأكثر من لاعب). واستعد الترسانه صاحب المركز الأخير بمعسكر خاص بعد الفوز الأخير على الزرقا في مسابقة الكأس وحاول معالجة الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون خاصة عدم الارتداد السريع للاعبي الوسط عند فقد الكرة، وتجربة أكثر من لاعب في مكان غير مكانه لسد الفراغ في بعض المراكز.
أقام الأهلي حامل اللقب في المواسم الأربعة الماضية معسكرا مغلقا قبل مواجهة الترسانه غدا الاثنين في مباراة مؤجلة من المرحلة الثانية عشرة في الدوري المصري لكرة القدم. ويعتبر الجهاز الفني بقيادة البرتغالي مانويل جوزيه أن كلا من المباريات المؤجلة الخمس (مع الترسانه والإسماعيلي والزمالك وطلائع الجيش وحرس الحدود) للأهلي الذي غاب بسبب ارتباطاته في دوري أبطال إفريقيا ثم في بطولة العالم الخامسة للأندية، تشكل قمة أو بطولة بحد ذاتها بهدف جمع كل النقاط الممكنة واسترداد الثقة أعقبت الخروج المذل من بطولة الأندية في اليابان. ويشعر جوزيه بالخوف من شبح الإجهاد الذي قد يصيب اللاعبين بعد أداء ما يقرب من 9 مباريات خلال هذا الشهر سواء في الكأس أو مؤجلات الدوري. وخرج الأهلي بعدة مكاسب من المباراة ضد الكروم في
الكأس (3-صفر) أهمها مصالحة جماهيره والاطمئنان على حالة البدلاء خاصة احمد حسن فرج وحسين علي والخروج من الحالة النفسية السيئة التي مر بها الفريق. واكد المدرب العام للأهلي حسام البدري لفرانس برس أن المباراة (كشفت عن جاهزية البدلاء وتمسكهم بالفرصة وان كل لاعبي الأهلي جاهزون ويتنافسون بشكل شرعي وكل ما يثار حول تذمر اللاعبين عار من الصحة وان مثيري الشائعات لا يدركون أن الأهلي لا يستطيع إجراء تغييرات كثيرة في الفريق حفاظا على ثبات التشكيل). وأضاف (الفوز الأخير على الكروم في كاس مصر اثبت نجاح سياسة الجهاز الفني في توقيت الدفع باللاعبين البعيدين عن التشكيل الأساسي). وصرح أن الفريق سيحاول تدعيم صفوفه في الانتقالات الشتوية كحق مشروع لفريق بحجم الأهلي (الذي يعاني من الإجهاد لتزاحم المباريات لذلك ستشهد الفترة القادمة منح ألفرصه لأكثر من لاعب). واستعد الترسانه صاحب المركز الأخير بمعسكر خاص بعد الفوز الأخير على الزرقا في مسابقة الكأس وحاول معالجة الأخطاء التي وقع فيها اللاعبون خاصة عدم الارتداد السريع للاعبي الوسط عند فقد الكرة، وتجربة أكثر من لاعب في مكان غير مكانه لسد الفراغ في بعض المراكز.